مستوحاة من الآثار المعمارية من بلاد ما بين النهرين والعمارة الكردية-العراقية القديمة، فإن هوية أربيل هيلز تشكل جسراً بين تراث وإرث الثقافة القديمة من جهة، وتتلاقى مع تطلعات المدينة نحو المستقبل من جهة أخرى.
بإكمال مشروع أربيل هيلز، توقظ المدينة إمكاناتها التي كانت كامنة في السابق وتحولها إلى ما من شأنه تجدید الحيوية فی المدینە وكردستان. تماماً مثل سيمفونية الأوراق في الربيع، يشير افتتاح أربيل هيلز إلى بداية موسم جديد وفصل جديد في المدينة. ستنتعش معالم المدينة وأصواتها وروائحها بالنسيم اللطيف للهواء المنقى بالأشجار برائحة الزهور.
تمامًا مثل فروع الشجرة التي تمتد الى أبعاد واسعة لإنشاء مظلات في الغابة، فمع كل مسكن جديد وكل ساكن جديد تنمو شبكة متفرعة من الإمكانات الهائلة تتطلع نحو المستقبل الجديد. حياة الرفاهية تصل آفاقاً جديدة في أربيل هيلز.
تأتيكم مدينة خضراء متوسعة داخل المدينة ذاتها والتي من شأنها إحداث ثورة في شكل الحياة المتميزة وسينتج مستوى ج جديدًا من الاستقرار والازدهار لإقليم كوردستان.
مرحباً بكم في أربيل هيل